قلعة - fx - خيارات

شركة القلعة للأوراق المالية - المؤسسة المالية العالمية نبذة عن القلعة للأوراق المالية أسواق أفضل جعل عالم أفضل بقيادة فريقنا العالمي وتمكينه من خلال تكنولوجيا التداول والتنفيذ الرائدة لدينا، نسعى إلى تحويل طريقة تفاعل المستثمرين مع الأسواق العالمية من خلال التحليلات التنبؤية والحوسبة عالية الأداء . ونحن نسعى جاهدين للوقوف بين الشركات المالية الأكثر ثقة وتأثير في عصرنا، ورسم أفضل وألمع لثقافة سيتاديل من الجدارة التي تمنح البحوث الثاقبة والصرامة التحليلية. قدراتنا على مستوى عالمي تضعنا لتلبية متطلبات السيولة لدينا مجموعة متنوعة من العملاء المؤسسيين في جميع ظروف السوق. الفريق يجعل بصماته كل يوم من مكاتبنا في جميع أنحاء العالم: شيكاغو نيويورك لندن هونغ كونغ تورونتو شنغهاي شنتشن سيدني دبلن قيادتنا قادة القلعة الأوراق المالية ملتزمة بتحويل الأسواق العالمية. في المجتمع نحن نشارك بنشاط مع المجتمعات حيث نعيش ونعمل. تاريخ من تحقيق النتائج لقد جعلنا سجل حافل لنا وجهة الاختيار للعملاء الذين نخدمهم. وقد ساعدت عملائنا على أن تصبح واحدة من أكبر تجار الأوراق المالية عبر فئات الأصول. الدخول في سوق صناعة القلعة للأوراق المالية يدخل في سوق صناعة الخيارات في عام 2002 والأعمال التجارية سوق الأسهم في عام 2005. النمو السريع في غضون 10 أشهر، تصبح القلعة للأوراق المالية واحدة من الشركات الرائدة في سوق الأسهم، وحصة السوق أكثر من 15 في المئة. 1 1 مليار سهم شركة القلعة للأوراق المالية لديها أول مليار سهم في عام 2009، حيث يتم تنفيذ مليار سهم في يوم واحد. توفر شركة القلعة للأوراق المالية خوارزميات للعملاء الخارجيين ابتداء من عام 2011. المزيد من الأسواق في عام 2012، تطلق شركة القلعة للأوراق المالية شركة سيس أوتك الأعمال التجارية للسوق، مما يمكن عملاءها من وسيط التجزئة من تداول ما يقرب من 17،000 سهما في جميع أنحاء العالم. يمكن للأوراق المالية القلعة الوصول إلى السيولة في جميع حمامات الظلام الرئيسية، بما في ذلك كل بورصة الأسهم الأمريكية. حصة السوق تقوم شركة سيتادل للأوراق المالية بتنفيذ ما يقرب من 18 في المئة من حجم الولايات المتحدة الموحد في الأسهم 2 و 22 في المئة في حجم خيارات الأسهم المدرجة في الولايات المتحدة. 3 نقوم أيضا بتنفيذ ما يقرب من 36 في المئة من حجم الأسهم في الولايات المتحدة. 4 سيتاديل كونيكت سيتاديل كونيكت، سيتاديل سيكيوريتيز بوابة أوك المبتكرة، تضرب 79 مليون سهم أدف في الربع الأول من عام 2014. 5 مقايضات أسعار الفائدة السوق سيتاديل تبدأ الحلول المؤسسية بتداول مقايضات أسعار الفائدة على سفن كبرى، وهي في أعلى 5 أسواق خلال الأشهر الأربعة الأولى. أسواق أفضل جعل العالم أفضل ونحن نعتقد أنه عندما الأسواق أكثر سيولة وكفاءة، المستثمرين لديهم فرص أكبر ورأس المال يمكن نشرها على نحو أكثر فعالية. في سيتاديل للأوراق المالية، ونحن حريصون على تحقيق هذه الأهداف تؤتي ثمارها كل يوم. إن عروضنا وتقنياتنا تضع معايير لصناعتنا، وتزويد المستثمرين بتطورات كبيرة في الكفاءة والوصول الجديد إلى السيولة. شركة القلعة للأوراق المالية هي شركة رائدة عالميا في خلق هياكل سوقية شفافة وعادلة. نحن ندعو إلى المساعدة في خلق أسواق عادلة ومفتوحة تتميز ب: الوصول المفتوح إلى جميع المشاركين شفافية التسعير وبيانات السوق إزالة مركزية لمزيد من الاستقرار النظامي 1 المصدر: فيستا وان. تم قياسها بناء على أوامر السوق المنفذة التي تم الإبلاغ عنها علنا ​​من قبل المنافسين المباشرين وفقا للقاعدة 605 من سيك من أغسطس 2005 إلى أغسطس 2006. 2 تم قياسها استنادا إلى إجمالي حجم المعاملات المبلغ عنه علنا ​​خلال ال 12 شهرا المنتهية في الربع الرابع من عام 2016. 3 تم قياسها استنادا إلى مجموع العقود المنفذة في وکالة أو قدرة رئیسیة مقسومة علی إجمالي المبالغ التي تم الإبلاغ عنھا من قبل أوك خلال ال 12 شھرا المنتھیة في الربع الثاني من عام 2016. 4 المصدر: ريجون. تم قياسها بناء على األسهم المنفذة ألوامر السوق المعلن عنها من قبل المنافسين المباشرين وفقا للقاعدة 605 من قانون الشركات األوراق المالية للربع الثالث من عام 2016. 5 تم قياسها بناء على متوسط ​​حجم التداول اليومي لألسهم التي يتم احتسابها من قبل شركة القلعة من خالل رابط القلعة خالل الفترة ذات الصلة. يتم تنفيذ أنشطة الأوراق المالية و العملات الأجنبية في الولايات المتحدة من قبل القلعة للأوراق المالية، عضو فينرا أمب سيبك القاعدة 605 بيان المالية الأوراق المالية - المؤسسة المالية العالمية أسواق أفضل جعل عالم أفضل القلعة للأوراق المالية هي صانع السوق العالمية الرائدة عبر مجموعة واسعة من الأوراق المالية ذات الدخل الثابت والأسهم . قدراتنا على مستوى عالمي تضعنا لتلبية متطلبات السيولة لدينا مجموعة متنوعة من العملاء المؤسسيين في جميع ظروف السوق. في شراكة معنا، عملائنا، بما في ذلك مديري الأصول والبنوك وسيط التاجر وصناديق التحوط والوكالات الحكومية، وبرامج التقاعد العامة، قادرة على الحصول على تحسين الأسعار والإعدام أكثر كفاءة وأفضل وضع لتحقيق أهدافها الاستثمارية. سيتاديل إنكروادس إن سوابس أرينا العمل في القلعة للأوراق المالية يرتبط نجاحنا بشكل مباشر مع قدرتنا على تجاوز توقعات عملائنا. مايك رئيس العلاقات مع العملاء الأوراق المالية وأنشطة العملات الأجنبية في الولايات المتحدة التي تجريها القلعة للأوراق المالية ذ م م، عضو فينرا أمب سيبك القاعدة 605 بيان: أسواق لتنفجر، سيتم ترك فقط فكس تحذير للمستثمرين - الأسواق التقليدية معيبة. في واحدة من العديد من العقود الافتراضية، وليس حتى الآن في المستقبل، قد يكون فكس اللعبة الوحيدة في المدينة. كما نوضح في تقسيم بينيس - فهم الفوركس - فكس الذي يدفع العالم، وليس الأسهم والسندات والسلع، أو العقارات. دعونا نلقي نظرة سريعة على بعض من الشقوق في الأسواق التقليدية. هفت سوق للانهيار، أو تغيير جذري خلال أزمة الائتمان هفت تتعثر في عمل ضخم لأنفسهم في سوق الأسهم عبر ريج نمس عن طريق التلاعب أنواع النظام والكمون. حسنا، هذا كل شيء يبدأ في الاسترخاء. وتخشى شركات هفت الأعلى من أن سيك على وشك انسكاب الفاصوليا وفقا لبلومبرغ: بعض من أكبر المتداولين الإلكترونيين يشكون من أن اختبارا جديدا في سوق الأسهم الأمريكية سوف يضر باستراتيجياتهم السرية، وهي واحدة من أكثر أصولهم قيمة. و "القلعة للأوراق المالية" و "كي جي جي هولدينغز" من بين جوقة من الوسطاء الذين يتساءلون عن عناصر تجربة لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، التي بدأت يوم الاثنين، والتي تهدف إلى زيادة التداول في الشركات الصغيرة. شكاواهم هي أن الاختبار سيجبر الشركات على الكشف علنا ​​عن بيانات تجارية مفصلة مع أنحف حجب عدم الكشف عن هويته، مما يسمح للمنافسين لعكس الهندسة العكسية كيف تعمل خوارزميات التداول الثمينة. بالنسبة للشركات التجارية عالية السرعة، رمز الكمبيوتر المعقدة هو السلاح السري للاستفادة من السوق. ويقول بعض الوسطاء إنهم يخشون من أن يكون المنظمون في اختبارهم غير قادرين على إخفاء بياناتهم التجارية المعلنة بشكل عام. وقال جميل نزارالي، رئيس خدمات التنفيذ في "سيتاديل سيكيوريتيز"، وهي ذراع صنع السوق في الملياردير "كين جريفينز سيتاديل" (ليك غريفينز سيتاديل). وأضاف أن شركات التداول من المحتمل أن تغير سلوكها لحماية الملكية الفكرية، مما يجعل نتائج الاختبارات أقل وضوحا. البنوك الكبرى تنهار - قريبا سابقا أزمة دب - أكبر بنك في أوروبا، بنك دوش، هو الآن ربما معسرة في أحسن الأحوال. وفي أسوأ الأحوال - ستشكل ثقبا أسود كبيرا بحيث تمتص نصف مصارف العالم وأصوله فيه عندما ينفجر. دب ليس مجرد بنك، لها قوة مالية - سوبيربانك. على سبيل المثال، إذا كنت قد اشترى أي وقت مضى إتف العملة، وربما كان عرضت من قبل دب: (لاحظ X الأسود الكبير في الخلفية - دب خيار جيد) هم. فقط 35 إتفس في الولايات المتحدة الأمريكية. على أي حال، إنشاء إتف ليس من السهل. يتم تسجيل دب في كل بلد تقريبا في العالم، نعم حتى في مالطا. هم في الآلاف من الشركات. إن فك هذا الهدوء سيستغرق عقودا. إن كشف جميع جرائمها وغسل الأموال والفضائح والمشتقات أمر مستحيل عمليا. مثال واحد على مسؤولية 10 مليارات دولار، في هذه الحالة، مجرد غسل الأموال: تقريبا كل يوم من أيام الأسبوع بين خريف 2011 وأوائل عام 2015، وسيط روسي يدعى إيغور فولكوف دعا مكتب الأسهم من مقر دويتشه بنك موسكو. فولكوف سوف تتحدث إلى تراديروفتن المبيعات، وهي امرأة شابة اسمه دينا ماكسوتوفاند تطلب منها وضع اثنين من الصفقات في وقت واحد. في واحدة، وقال انه سوف تستخدم الروبل الروسي لشراء الأسهم الروسية رقاقة، مثل لوكوال، لشركة روسية انه يمثل. وعادة ما كان الأمر يتعلق بحوالي عشرة ملايين دولار من الأسهم. في التجارة الثانية، فولكوفاكتينغ نيابة عن شركة مختلفة، والتي سجلت عادة في الأراضي البحرية، مثل جزيرة العذراء البريطانية بيع نفس الأسهم الروسية، بنفس الكمية، في لندن، في مقابل الدولار، جنيه، أو يورو. كل من الشركة الروسية وشركة في الخارج لديها نفس المالك. وكان دويتشه بنك يساعد العميل لشراء وبيع لنفسه. وعلى الرغم من بقاء مقر البنوك في ألمانيا، فقد هاجرت السلطة من فرانكفورت المحافظ إلى لندن، وهو مركز الخدمات المصرفية الاستثمارية حيث تم توليد أكثر الأرباح الفخمة. ولم يكن استيعاب مختلف الثقافات المصرفية ناجحا دائما. في التسعينات، عندما ذهب مئات من الأمريكيين للعمل في دويتشه بنك في لندن، كان على المديرين الألمان وضع علامة في مدخل القاعة تشرح دويتشه صوتيا، لأن العديد من الأميركيين يدعون رب عملهم دوش بانك. على الجانب الآخر من البركة، ويلز فارغو - سابقا واحدة من الأمريكتين ثقة البنوك، بنك القديس الرئيسي - هو الانهيار بعد أن علمت السوق أن أرقام مبيعاتهم كبيرة كانت تستند إلى منزل من البطاقات التي كانت، وكذلك، الاحتيال. إذا كنت لا تعرف أو لا تتبع هذه الأزمة، الخروج هذه المادة لتفسير بسيط. سوق العقارات شاكي، في أحسن الأحوال هناك الكثير من الشقق المتاحة للشراء هذه الأيام في مانهاتن. وعدد قليل من الناس يشترون. انخفضت مبيعات الوحدات السكنية والتعاونيات المملوكة سابقا بنسبة 20 فى المائة فى الربع الثالث من العام الماضى حيث نما المشترون المحتملون حذرا وسط مزيد من الخيارات، وذلك وفقا لتقرير صدر اليوم عن شركة ميلر صموئيل وشركة الوساطة دوغلاس إليمان العقارية. وكانت هناك 5،290 شقة إعادة بيع في السوق في نهاية سبتمبر، أي أكثر بنسبة 53 في المئة من العدد المتاح في أواخر عام 2013، وهو أدنى نقطة للإدراج. ويتيح جرد التورم فرصة لسكان نيويورك الذين يغلقون خارج السوق التي تهيمن عليها مشاريع البناء الفخمة التي تستهدف أغنى المشترين. وكانت عمليات إعادة البيع، ولا سيما أسعارها التي تقل عن 1 مليون دولار، تعاني من نقص مزمن في المعروض في السنوات الأخيرة، وأدت تلك التي جلبتها إلى السوق إلى اندلاع حروب مناقصة. الآن، المزيد من أصحاب قائمة الشقق للاستفادة من تسلق القيم، وأنها تجد الكثير من الشركة. وقال جوناثان ميلر رئيس ميلر صمويل فى مقابلة ان ارتفاع الاسعار بسرعة على مر السنين قد اجتذب المزيد من الباعة الى السوق على امل ان يخرجوا من المال. ولكن المشترين أكثر حذرا. ليس هناك نفس كثافة النشاط لحرق من خلال العرض الجديد. صناديق التحوط، وليس الاستفادة من الاضطراب، وحتى فقدان في الواقع، كان هذا العام المستثمرين يريدون أن تفعل أي شيء ولكن في محاولة لاختيار الأسهم. وكان مديرو الصناديق النشطة أسوأ النصف الأول من أي وقت مضى، مع أقل من واحد من كل خمسة ضرب مؤشر السوق الأساسية، وفقا للبيانات من بنك أوف أمريكا ميريل لينش التي تعود إلى عام 2003. وقد تم القيام جامعي الأسهم في اثنين من العوامل الرئيسية: بعد الحشد ونمط متفاوت من الترابط بين المخزونات. وتراجعت الأسهم العشرة الأكثر اكتظاظا في 10 أسهم تملكها أقل 18 نقطة مئوية، وهو ما سمح بوفامل بتوزيعه بشكل غير عادي. أسواق الفوركس للسيطرة على السنوات ال 20 المقبلة النقطة هي أن فكس هو سوق المال - ومجموعة سوبر من الأسواق الأخرى. إذا كان سوق الأسهم تعطل تماما مثل 50، فإن المستثمرين لا تزال لديها تريليونات نقدا. بل سيخلق نقصا في الدولار. ولكن هذا النقد يجب أن يذهب إلى مكان ما. البعض، سوف تذهب إلى اليورو والفرنك السويسري، وغيرها من المال. بيتكوين ليس نسبة مئوية من المئة في المئة، على الرغم من أن بالتأكيد سوف تتدفق الأموال إلى بيتكوين. بيتكوين غير قابلة للتغيير قابلة للتحويل لعملات العملات الأجنبية الرئيسية ببساطة بسبب المقبولية. ليس من الممكن لدفع ثمن السلع في البلدان الأجنبية في بيتكوين - ولكن الكثير يقبل الدولار الأمريكي. حتى هذه التغييرات - أو حتى تتوقف الولايات المتحدة الأمريكية عن الوجود كبلد (وهو على الأرجح الحدث الوحيد الذي يمكن أن يزيل أسواق الفوركس حقا) - ثم، فكس ستكون اللعبة الوحيدة التي تركت في المدينة. لماذا لأن الدولار الأمريكي مدعوم بالقنابل. طالما أن الجيش الأمريكي لديه ما يكفي من الغاز في خزاناتهم، والذخائر في إمداداتها، يمكنك الرهان ستعمل أسواق الدولار. أسواق أخرى، مثل العقارات، لا تملك مثل هذه الحماية. ولكن ثيريس سببا وجيها لذلك. لأن جميع الأسواق تعتمد على العملات الأجنبية. وبدون سوق الدولار، لا يمكن أن توجد سوق الأسهم. إذا كنت تريد أن تكون سانت St. s الشركة هفت المقبل، تحتاج أولا إلى تمويل حساب مع الدولارات. لذلك، على الرغم من أن العديد من الأسواق تتغلغل على حافة الانفجار، فكس تبدو أقوى من أي وقت مضى، وحتى ثيريس بديل قابل للحياة (التي تنظر في بدائل، الصين وروسيا وبيتكوين، وما إلى ذلك لا مرشح قوي حقيقي 20 سنوات القادمة) يمكننا أن نتوقع فكس والسيادة وهيمنة الدولار الأمريكي على المدى الطويل. لذلك، إذا كنت لا تزال ساذجة لحقائق فكس - نوس وقت كبير للبدء في التعلم كم ذهب تريليونات مفقودة في السنوات منذ اليوم السابق للبرج التوأم ثانغ، عندما ظهر رامسفيلد على t. v. في الليلة السابقة (رأيت ذلك.) مجرد 2 تريليون تريليون هذا الوقت (الهواة سخيف.) تريليونات مفقودة هي على كتاب في البنتاغون أو بعض مكان. ما هو هذا الأسبوع. في تريليونات. لقد فقدت المسار. شراء بنك دوشي وبنك سويسشيزي بالكاد جعل دنت على كتب المحاسبة من وهمي، طباعة كل ما تريد وشراء النظام العالمي المحاسبة سخيف كله، والآن في المكان. إذا إم خاطئ، كيف اللعنة أنا خطأ. إذا كان من الغموض، كيف اللعنة هو لغزا أنها طباعة نقدية مجانية، ودوش في بورشس لا يجادلون، الملاعين في فيراريس يقول شيئا، لأنهم في النادي ويعرفون أنها يجب أن تبقي الكرة في الهواء أو مانشكينز قد يستيقظ. كم عدد المرات التي يمكن أن تصل إلى مفتاح صفر، بعد مفتاح واحد، على آلة المال الحرة، حقن ما يسمى المال في البنوك والأسهم والسندات. لن تشعر بالانزعاج من مونشكينز من قبل أي من ذلك. مونكينز أفقر عندما يستيقظون ولكن عندما يفعلون، يباع العالم من تحتهم، ويجب عليهم الآن دفع الإيجار سيمبلز إم بالتأكيد في النقد الاجنبى. اليوم فقط، انتقلت مجموعة من فرنز إلى الدولار الأمريكي. ولكن إم لا تكشف عن سرية فائقة الملكية ألغو طريقة التداول إلى أي شخص. لا حتى يا رفاق. آسف. قبل حوالي 6 سنوات كان بيس قلق لأن إجمالي الديون المشتقة كان أكثر من كوادريليون دولار، 1.2 على وجه الدقة. في صباح يوم الاثنين كان في محكمة العدل الدولية أن بنك التسويات الدولية قد أعاد النظر في هذا الدين لا يحصى، وكان 12 فقط من ما ذكر. هتف العالم. ولم يسأل أحد عن الكيفية التي تم بها عمل التهيئة وكيفية تخفيضها الآن. وعلى الرغم من أن البنوك الكبرى زادت من حجم المشتقات الشهرية إلا أن المجموع لم يرتفع أبدا. وحتى الآن يبدو أن الأرقام هي نحو 200 تريليون نفس الديون الملغاة لأكبر 5 بنوك. مضغ على ذلك لمدة دقيقة. الآن في العالم لا توجد أصول في شكل العملة. كل ذلك هو ديون فاتورة. ولا توجد مواد كافية في أي بلد لتغطية إجمالي الدين بالعملة التي طبعتها. ويريد صندوق النقد الدولي (المدعوم من قبل الولايات المتحدة) إخماد سلة من العملات لتوفير حقوق السحب، وقد اقترحت هذه الفضيحة على مدى السنوات القليلة الماضية. وتأتي وظيفة القروض من صندوق النقد الدولي في نفس التصميم الأساسي للطريقة التي قدمت بها القروض كما هو مبين في القاتل الاقتصادي. لا يمكنك أبدا إعادتهم. ويخضع مستقبلي القروض للديون إلى الأبد. البلدان في هذا في جميع أنحاء العالم. قروض صندوق النقد الدولي هي ورقة لا قيمة لها. مع كل هذا وأكثر من ذلك، ليس لدينا أي مكان للذهاب ولكن إلى الأصول الصلبة مع أي طرف المقابل. فضة وذهب. واليوم، فإن أسواق العقود الآجلة للورق تقود إلى انخفاض سعر السلعة مرة أخرى. نفس القصة على مدى السنوات ال 12 الماضية أو نحو ذلك. الجزء الغبي هو السماح لنا أن نبدأ هذا، والآن نحن نعيش معها حتى الصين يحصل نظامهم قوية. لذلك هناك أمل. حصلت على الأرض، وسوف يتم فرض ضريبة عليك. لذلك سوف حول كل شيء آخر. الذهب والفضة هي المال وفقا للتاريخ، 5000 سنة منه. المشكلة هي أنك لا تحصل على توسيعه عن طريق الائتمان. هو يدفع كما تذهب. هذا هو موجز ولكن فهم لعمل نسخة احتياطية من هذه الفضيحة في جميع أنحاء العالم هو توسيعه أبعد من ذلك. السماح دب يموت موته الطبيعي. لا يوجد 70 تريليون دولار من الأصول لتغطية الديون ولن تكون أبدا. ونفس الشيء مع 5 أكبر البنوك لدينا. و 200 تريليون لهم تنزل على رؤوسهم. أبدا في التاريخ قد حدث هذا إلى هذا المستوى. لعن هو رجل يثق في الرجل. يتحدث عن حالة تأهب. هذه هي المرة الأولى إيف ينظر هذا الشيء تتزايد في عام - هذه المادة يجعل من الواضح جدا أن النهاية هي الآن، شقيق، نهاية هو ماغريتس العالم ما يقرب من مثل قشرة فطيرة امتدت عبر سقف بركان فو مانشو على وشك سحب رافعة إلى الباب فخ واربكس إشارات البنجاب مضمونة لقطع الحبال من جسر حبل الشحوم التزلج التزلج على الجليد نجاح باهر، كيف الفوركس رهيبة هو ليس من المدهش. فكس سوف يدك الحمار الخاص بك إذا كنت لا تعرف ما تفعله. وغالبا حتى عندما كنت لا تعرف ما تقومون به. التمسك ستوكس الخاص بك. هذا المقال يجعل من الواضح جدا أن النهاية هي الآن، شقيق، ونهاية هو ماغريتس العالم هي مثل قشرة فطيرة امتدت عبر سقف بركان فو مانشو على وشك سحب رافعة إلى الباب فخ واربكس إشارات البنجاب مضمونة لقطع ال التعريف، الحبال، بسبب، ال التعريف، جسر الحبل الشحوم، ال التعريف، الزحافات جذل، تزحلق